...
...
هُو صَوتُ العُمق حينَ يَستفِزُّ شعُورنا حدثٌ عابِر . أو صَوتٌ من الزمنِ الجمِيل
أو موقِف يَستثِير الذَائِقَة ويُحفِّزها على الإنتاج وإستخراج اللَّوحة بـ أبهى صُورة
وأجمل خيَال مُمكن أن يُسافر بِنا لِلمدَى البعِيد لِلسكُون الناطِق بين ضَوضاءِ الصَمت !
شَكل من أشكال الدَهشة تَربِطُه علاقَة وثِيقة مَع الشِعر . الأغنيَّة . الخاطِرة . الكلِمة والْرسالة !
ذَائِقة الفن لَها احسَاس راقِي يُلامسْ أرواحنا يَستنطقُ فِينا كل مشَاعرنا الجمِيلة وكل تعابِيرنا الحزِينَة .
اللَّوحة صَوتٌ عن ألفِ كلمة ! سُكُونٌ يَتحدَّث بِصمت تَسمعهُ أرواحنا فقط !
,
حيَّا بكم أهلًا آل أبعاد الكِرام وأهلًا عِطرًا وودًّا زُوار أبعادنا الأفاضل .
بِكم نرتقِي ومعكم ننتقِي أجمل الأوقات كيْ نكون على مقربةٍ من الرُوح النقيَّة
وذَائِقة هَذَا الفن الزاخِر بـ الخيال !
لكُم الأمر برُمَّتِهِ والنقاشْ مفتُوح لطلَّتكم النيِّرة
فأهلًا ومرحبًا ألفًا بكم .