يوسف الحربي
ـــــــــــــ
* * *
التساؤل والتقرير في آخر السطرين ليستْ نهاية
بل هي البداية ، أو لنقل : هو الصدى ... لأنّ إجابتها
فُقدتْ و ظهرتْ إجابته هو - فقط - .
حسناً لنتوقع الإجابة !!
أنا متأكدٌ من إجابتها وأجزمُ بها ..
وهي أنّها ستعيد كلما كتبه لها يوسف حرفاً حرفا
وتسأله هي :
- هل فهمتَ شيئاً ؟
- أنا فهمتُ كلّ شيء .
يوسف
مبهرٌ مُزهر .