..تلك مفارقة محسوبة وذكية لقلم يلفظ أنفاسه المُتعبة
حتي يمسك بتلابيب الأمنيات حين تخطو الروح بلا إرادة نحو يقينها المُلهم..
كيف أخطو وغربة الروح وقربها
يوحدان مسار المحاكمة,لتلتصق التصاوير المجنونة بوعي الممكن
وتنثال كنهر رقراق في بيدر تحترق أمطاره في فضاء سحيق..
أ:جليلة ماجد
تلك الأغنيات خارطة طريق (الكيف) لقياد متماسك
رغم الإحاطة الحاسمة وعلو خيارات الأقلام السحيقة لا المسحوقة..
دمتِ مبدعة..