؛
؛
على ذِمّة شاعرٍ عَباسيّْ
يَقول :
خَلَطَ الله بِروحي روحها
فَهُما في جَسَدي شَئٌ أحد
بِهِما يَحيا إذا ما اصطَحَبا
فإذا افتَرَقا ..ماتَ الجسد!
وأقول :
أيا كُلّي وكُلَّ الكُلِّ منّي
أيا قَلباً سَبى لُبِّي فَهاما
وهل لِلحبِّ معنىً غير قلبٍ
يُنيرُ الروح يَحويها التِئاما