أسعد الله مساءاتكم رفقة الحرف ...
شكراً لكرمكم الغزير، شكراً لهذا المقدار مِن السخاء الروحي، شكراً لدعمكم، محبتكم ،أخوتكم ،
بل شكراً لكل ذلك وأكثر،
ويعلم الله بحجم سعادتي بطيِّب ثنائكم، ولكن يجيء خجلي قبْلاً، لتواضع ماقدمتهُ في مقام حضرة هذا الجمال
والرقي الذي أجزلتموه لي
والله أسأل أن يديم على أبعاد هذا التفرّد والسمو،
ونازك ستبقى كما كانت قلماً يلوذ للمكان فلاغرو أن تتوق الروح لهدأة .
تقديري الجمّ