بَسْمَتِي ..
لِمَ تُمْعِنُ كُلَّ تغريدَةِ فَلاحٍ
أن تُصَافِحَنِي

قَطْرَةَ ماءٍ تَتَأرْجَحُ على أدْمِغَةٍ شَائِكَه ؟!
لستُ أدري لِمَ إقحامي ضمن أشيائهم الخاصةِ دُونَ تأْشيرَةِ سَمَاحٍ مِنِّي ؟!
لهُمْ عُقُولٌ يفقَهُونَ بِهَا إنْ عَقِلُوا أمْرَهُم ..
و لامُونِي على غَمْزَةٍ شَرَدَتْ مِنِّي معها بِذاتِ الوَهْمِ ..
قُلْتُ هِيَ ذِكْراي أَتَوَكَّاُ عليها ..
أُحَلِّقُ إلى سَمَائي
لسْتُ أُلَقِّنُهَا شَهَادَةً أنَّ ثَمَّةَ جَنَّه !
و قَلْبِي على ما أقول ..
بَاتَ شَهِيداً !