"
.
.
وهَا نحن عَلَى مَوعِد مَعَ أحد إخوَانِنَا الأبعَدِيينْ
وَفِي شَوقْ لـِ الغَوص فِي بَحر ذِكْرَيَاتِه التِي لا أشُكـ فِي أنهَا سَـ تكُون مُمَيزَة كـَ وجودِه هُنَا ..
عَبدِالإله المَالِك
فِي إنتِظَارَكـ ,,
سَندريَلا
سَلمتِي يَا غَاليَة ..
مودتي ..