؛
؛
أقرأ لكم لعدة أسباب، ومنها حين تتوق نفسي لتنغيم الحرف،
وذاك ما يحدث في حالة امتزاج رنين الكلمات بمرَايا الصور المرسومة،وببراعةٍ فائقة !
؛
؛
تلوك تآويلي
و تلدها غياهباً من قلق
أي تائهٍ أنا؟
حين أخطأتها و أصابتني,
ثم لم أجدني,
إلا في خائنة عينيها
؛
؛
شكراً لهذا العزف الشجيّ
وشكراً لهذه (غسماً) أضفتُها لقاموسي (:
دام حرفك مائزاً لا يشبه إلا نفسه
تقديري