لم نعدْ نمضي على الدربِ ذاتهِ
ولم تعدْ تراني!
وكأنَّهَا تُخبِرُنا أن المُحاوَلات دَومًا أَصبحت مُحالَة ونحنُ مَن نَصنعُ كُل هَذَا الشَتات الشَاسِع بَيننا !
تَقرَئِينَ مابِداخلِي يامَريَم وتَستنطِقينَ ذَاك الصَمت المهِيب . أُحييكِ ياأنِيقة وتحيَّة عاطِرة ملِئة بِالود لروحك
