الأدِيب . الأرِيب . أُستاذِي مُحمد البلوي !
لاتعلمُ كم من السَعادة قَفزت الى اصَابعِي كي تُعانقَ اللَّهفة الَّتِي تصطفُّ احتفاءاً بِوجُودك والله
منكَ نتعلَّم كيفَ يكُون ذَاك الارتِحالُ ماتِعًا والإبحارُ بجِواركَ ينشُدُ سِحر أدبكَ كي يُصافحَ أكُّفَّهُ امتنانًا وعرفَانًا وودًّا .
ممتنَّة يَارُبَّان الأدب وشُكرًا لكَ تصِلُ بِي للسمَاء