هل لي أن أستنشق دعابتكَ الصباحية " اليوم أكمل لكِ عهدي " ؟
وكيف للسكون أن يُهمش من كان بين شفاهي توت ومطلق الغرام ؟
أنكَ محوت الصفر من عمري وأتممت منفاك مُوتّرًا الماء جهراََ
وفي هدأة الحلم والليل الطويل
ألقت ريشتكَ وبعض طيب عطركَ رسالة للحنين " لكِ ما يعتريني من ثمل "
\..