معدل تقييم المستوى: 321
مازال العيد يساوم الحلوي ليريق دم الأغنيات علي جبهات الغياب ومازالت المرايا توقظ سبات الليالي العتيقة لتعكس الجرم/الجرح الكبير.. نوميديا رقائق المرايا المكسورة تضج بأنغام باذخة, مخضبة بلون الدم عند احتدامه العجيب.. شكرا لقلبك/قلمك..
...حين تصحو الشمس,في غفلة الليل..!!