الضوء المُواصل في مآقينا دهشةً علي القرني
بل الشكرُ لِـ قريحتك المورقة
التي تُجيد تأطير اللحن في قالبٍ فاتنٍ من القصيد
أحـبـك كـثْـر مــا دمـع الـمحابر يـعشق الأوراق
كُـثُر مـا تـنثر الـذكرى تـفاصيلك عـلى أو قـاتي
احـبك كـثر مـا حـبوا وهـاموا واشتكى العشـاق
أحـبـك كـثـر نـبـضك لأحـتـضن تـنهيدك آهـاتي
لله أنت
ولله درُّ سموُّ النبض في متون قصيدك