وصلبتني المفاجأة أيها الحازم بكل شئ
قرار غبي وضع الرباط المقدس في فم القرش
وقال له : إبتلعه وإنطلق بعيدا وتخلص من هذا الرباط المقدس مع فضلاتكَ .
ألقيتَ بأنثاكَ كما الأقراص التالفة .
إنتظر .....هنيئا لكَ حُريتك...إذهب إلى حيث أرادوا لكَ وليس كما أرادَ قلبكَ ....
يا روحها عدّ إلى القرش وإلقي في فمه قلبك ليبتعد بعيدا بعيدا ويلقى به مع فضلاته ...