معدل تقييم المستوى: 19
(( الــــبارح الأســـــــود ))
ومازالت الونّه يتردد صداها هنا وهناك حيث تدوي من سماء بيروت ألى محاني الصدر الذي يكفيه مافيه من الهم والوجد والذكرى الأليمه المتجدد أترككم مع النص
التَأْرِيخ لاْيُعِيدُ نَفْسَه لأنّنَاْ التَأرِيخ