أهلاً بكم جميعاً ،
فلا أصعب من البدايات ، حينما تبدأ بي ، عل النبض يستقيم لها ..
دعوني أبدأ بشُكر أبعاد ، هـﺫا الكون الـﺫي أحبه ،
ولطالما احتضننا جميعاً ، وأمسكنا بالحرف قبل القلم ..
شُكراً لـفرحة ، هـﺫه الأنثى الجميلة التي أحبها وأحفظها في قلبي وبين أنامل دعائي ..
وكم هي الحوارات بهية بك يا أستاﺫ عبدالرحيم .. فأشكر من أتقن الاختيار حينما أشارت سبابتهم عليك ..
/
،
.
دعنا يا سيدي ، أن نبدأ بعنوان القصة ، لـنكون على أولى درجات سلم حوارنا
حتى تأخـﺫ رائعة عبدالعزيز رشيد ، مداها .. ما رأيك !؟