"
.
.
غَنَى بِها عُصُفُورُ الصُبْح لَكِن لَمْ يَتَجاَوزْ صَوتُهُ أفَاقَ صَدْرِهِـ
فَـَ خَبَأهُـ بَينَ أضْلاَعِهِ هَمْسَاً يَتَرَنَمُ بِهِ وَحِيدَاً لاَيُشَارِكُهُ أحَدْ ..
بَلْقِِيسْ
يَ مُتَوجَة عَلَى عَرْشِ الرِقَة والجَمَالْ
تُهْتُ فِي أرْوِقَةِ هَذِهـِ البَاذِخَة وَلاَ أرِيدُ العَودَة أبَدَاً ..
إكْليلُ شُكْر يُزَينُ هَامَتَكـ..
مَودَتِي .."