اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة الحمزاوي
خضرمة المشاعر بين طفولة مقصيّة وصبا متمرد..
الانثى ثائرة
احاسيس تُناور استفزازا يُخطّط لترويضها..
ويبقى الدّاخل عَصيّا عن طواعية من هم في الخارج..
كم وجدتني في حوار أنثاك مع ذاتها.
محبتي أيتها الشّفيفة.
|
و بكلماتك يا فاطمة ... أصبتِ كبد المقاصد ..
قراءة حصيفة يا طيبة ..