تجيـىء بكفك النور ساهرُ
وبصدرك قناديل الوفاء ،
وبجيبنك فوانيس حٌب تشرق كسحنة الضياء
تربكني كل خطوة ترتد على اعقابها بعيدا عنك ،
تسحق كل امالي الوليدة ـ
بقرار مكين دسست حلمي عله
ينال من ارهاصات التحقيق ومضة
عله يغفر جل حماقاتي بعدك
تتمايل همساتي على ايقاعات نبضك المترع توقا
تستوقفني نبضة كوجيب ،
كانت تتعثر كلما اوقدت شموعها
فيطفئها عنوة ذاك النحيب بعدي
متى تردد على اسماعي موالا عراقيا عريق
يجفل بعده نبض الخوف
يعيدني لكنهة البهاء ::
تهتف تعا حديـ
نتراشق نبيذ رضاب الكلم
نتوه بمجرات الـلذة
كلما اغروقت احداقيـ توقاً
اخمد اتونها حرفك المتقد اشواقاً
وهب ليـ طروس انباء الهوى
ب اول صحائف الشمس دون اسميـ
ولان حناني هو اجمل اسمائي الحُسنى
ابعثها ترديدا ، تردي كل بائقة ظن آفك
تحيل مسغبة الشاطى لفرات رسيل
تبعث بقلبي ونبضه الوليد نسمة من الجُنة
وادندن لك كلما فارق عيناي النجل الوسن
اغنية فيروزية تخشع لها ،
وتأتي محملا بزاد اللقاء
وحثيث القبل ـ
ر
ا
ق
ص
ن
ي
راقصني فهذا المساء دونك حزين حزين
بِ شغب التأويل لكفيـ ال اعتادت
ممارسة نهج الغطرسة ، وعلها تصافح
حين عروجها حيث هاماتك مكامن الاغواء
وكل احاجي الهوى قربك تجفل
لتكون ك ابلج الفجر
تنبؤك بمكامن اللهفة
على قطع الحلوى المتناثره على جسدي حين عناق
::
هل اربكتك رنة خلخاليـ.!
وشاية القداسة عدت من فينوس
ل عبق زليخة
فلاتمنن تستكثر كلما هتف لك نبضيـ
::