الأنتروبي ../

[حنانْ ال شمريْ]

تآمل معي وتفكر..!
هل كل خطوة تمثل سمة ايجابيه
وان كان ردك لا؟


لمً البعض يتخد
مشوار الالف ميل ب خطوه
مثل ايجابي./
او عندما يحاول ان يقنع ذاته
بالبدء للعروج يقول انت فقط
ابدأ خطوة./

نحن لانهلع من البدايات
ان كنا نعلم مدى يسرها
ولكن عاقبة الامر احيانا
تجعلنا نتنحى حتى من البدايه
ي لضعفنا يَ ل جهلنا
يَ لِ تفاهة بضع فكرنا../

اعدناها الفا حد انها
غرست ك وشم مخلد ب ذواتنا
ومن هنا تبدا خطوة الصراع الذاتي
ويبدأ الخضوع للظرف
ال احطنا به ذواتنا
تصدح اقسم انها تصدح
ليل نهار كلمه لانستطيع ان نبدأ
ف كلما صرخت ازداد الضعف.!
ويحها قادرة ان تهزمنا


جرب معي

حرك نظرك بحركه دائريه
ب مكان غرفتك او حديقتك او ماشئت

وفجاءه تآمل الاعلى وتوقف وهلة

استرخيت هذا حقا مااصبو له

لانني س اعيدها مراراً
ل تنهك../

انت لاتستطيع فرض نهاية
قبل بدايتها حتى لو احتمالا
ف نظرية الاحتمالات هنا غائبه ب نظري
ولاتستطيع صف جمهرة من صرخات
تكاد تنهك صم سمعنا
حد انها توشم امداً
ف يتصارع الوهم مع الاقتناع
ومن ثم يهرم النتاج
بل لايكاد يوجد
ب علم الميكانيا علمونا
ان النظام امر مهم ب فضاء ما
فكيف ب ذوات تشاغب
حيثها قناعات مزيفه
وهنت وزاد تنا وهن
حد ان استاذ الماده ذات مساء
قالها ب ابتسامة لنا
يبدو ان الانتروبي عندكم
حاقة مش تامةاوووي
ومن حينها ابتسمت الى يومنا هذا
لم اعيرها اهتمام سوى انها نكته
ولكنها واقعا اصبحت فوضى بشتى
حياتنا بكل امورنا بل اهمها واصغرها
حد اننا مللنا النهوض من سباتنا
الكون كله يسير بنظام
فكيف بفكر يتوه
صراعات من تآنيب ضمير
اتباع نهج مهمل
عادات باليه وتقاليد لا تناسبنا
ربت على كتفه بقوله مازلت بخير
وهو اوشك على الانهيار
واسيه بكلمة يحلها الف حل../
ومن ثم ازجره ب جمله
الكل لم يبداً

وتتزاحم افكار ذاتك ب اقوال
هم وقبلها الظرف.!
فلاتذعن وحسب بل
لاتنتصر ل ذاتك الا ب تنحي اكثر
هكذا نحن بدآنا بخطوه سلبيه
ادت الى انهيار
بعض الخطوات تؤدي للهلاك




حسناً س احاول ان اقنعك ب صحتها
ولكن بشكل مآئل لايستقيم
وها آنا فعلا اتممتها لك
انتهى




























لحظه لحظه.!


صدقتني صدقت حديثي
غرس ب ذاتك لا تبررها بلا
هي تلك السيكلوجيه
التي نعتاد ان نجلب من خلالها
ل ذواتنا طاقه ايجابيه
او سلبيه وصدقا هي باراسيكلوجيه
محققه وواقعاً
جربها فقط ل اجلك


ت م ت../
::

 

[بلقيس الرشيدي]

...
...

نَعم بعضُ الخُطُوات تُؤدِي إلى الهَلاك !
نخطُوها تجرُبة ونُحاول فِهمها وفِي أعيُننا أمالٌ وأحلام وفِي لوحِ القَدر " مكتوب : !

دُمتِ فِكر سَامي يَاعاطِرة

.

 

[أحمد الهاملي]

أوافقكِ الرأي رائعة الدُّنيا حنان، بيد إنه - برأيي المتواضع - قبل مفهوم التَّحول الفيزيائي، أو "الإنتروبيا" في بلورة جزيئات العمليات للوصول إلى كلياتها، هنالك مشكل في الكيفية في الفكر البنيوي المعرفي، وهو الانسان ( العقل ) باعتباره الجوهر المُعَرِّف للأشياء، وإن كنت هنا محقاً، فبادئ ذي بدء لا بد من معرفة مكونات الانسان ( عقل روح مادة ) أي ماهية العقل، وماهية الرُّوح كيما نستطيع بعد ذلك تلمس الأشياء بأدوات العقل الخمس، وتحسس الأبعاد المعنوية بروح مصقولة، وقادرة على فهم ما لا نرى، وما لا نسمع، وما لا نلمس.

لي عودة إن شاء الله.

تحفة الرَّحمن / حنان..

بورك النُّور،
وود بحجم السَّماء.

 

[سيرين]

الكون كله يسير بنظام
فكيف بفكر يتوه

وهذا لب القصيد
حتى الشتات او العشوائية تقع تحت قوانين وان لم تكن ملموسة في مظهرها العام
ومصطلح الانتروبي
هو الطاقة المفقودة ومحاولة تقليلها للوصول الي المثالية في اي عمل يبذل بهذا الكون
بوركت انامل النور حنان
وهذا الطرح المضيء الذي اضاف الي معرفتنا الكثير عن العلم الفيزيائي
دمتِ وهذا الالق
مودتي والياسمين

\..

 

[رحيل]

؛
مضمون خالج النفس وجسّد شيئا من تباريح !
مقالة رائعة
سلمت الأنامل يا حنان الجمال .

 

[رشا عرابي]

الخطوة الأولى أوهمونا أنها البداية وقد تكون قفلة الختام
إن لم تُدرس وبعناية

بحق يا حنان
تدهشينني
تبارك الله
أسلوب الطرح مائز مع مرتبة الدهشة

 

[عبدالله السعيد]

لا تقلقني البدايات ولا النهايات ولا مايدور بينهما
ولا أهتم كثيرا بتكوم المحزونين أو رجاء المهزومين
ولا حتى يقظة الطموحين أو جهوزية المتوثبين

دائما أقول بعد أن أثبت القلم فوق أذني :

إلى أن تستقر الأمور
خذ ما تريد وارحل الآن عن وجهي ..

ثم أستل قلمي .


لا جديد
حنان تتقن فن الإنتثار ...

 

[فيصل خليل]

هل كل خطوة تمثل سمة ايجابيه
************
ليس كل خطوة
البدايات دائما تبدأ بإيجابيات
سواء كانت بدايات الخير ؟أو طريق الشر

البوصلة تنحرف بعد ذلك عندما تعاندها الظروف ونعجز عن تصويبها

النظام هو البوصلة ... تسير الأقدار بما لا يتماشى مع الهوى

دمت بخير وعافية