*
تُركي حمدان حكايته حكاية مع الكتابَة عامّةً ، ومع الشِّعر خَاصّةً .
علّمني الكثير شعريّاً وانسانيّاً ولي الفخر .. بذلك ، أستطيع أن أقول بأنّهُ حكيم الشِّعر
و شاعِر الحكمة الغير مُستهلَكَة ، ولأنّهُ صديقي و بصدق فشهادتي
به مجروحة كثيراً ، رغمَ أنّهُ ليس بحاجةٍ أصلاً لهذه الشّهادة .
رُبّما أعود لـ إضافة بعض رسائلة الشعريّة الخاصّة من هاتفي .
شُكراً كثيراً يا أكرم .