اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د/ فريد ابراهيم
بمنتهى اليسر و السلاسة تسلل النص لقلبي..
بلغة خفيفة و صورٍ حية بديعة جاء سهلا ممتنعا
يقنع القاريء ان كل ما جاء فيه حقيقي..
احسست بالوجع في النص يترنح بين الامومة و العشق
مما اضاف لوجع فراق الحبيب وجعا بفقد فلذة الكبد
لا توجد كلمة في النص مكتوبة للحشو.. كل كلمة لها معناها
و احساسها و وجعها ايضا
لا أحب شخصنة النصوص.. و لكن في نظري
أن الانتظار ليس الا مضيعة للوقت.. و بكاء علي لبن مسكوب
من الافضل التكيف و البدء من جديد.. فبعض العلاقات تنسيك
الماضي و كأن ما كان لم يكن حبا اصلا و ان هذا هو الحب الحقيقي
فتفاءل و أمضي قدما ولا تبقى قيد الانتظار.. لو كان نصيبك كان يصيبك.. لو كان مقدرا لك ان تأخذه لـ كان معك
نص كالعادة مذهل.. و ابداع يتشرف بالاقتران باسمك
نازك
لا حرمنا من غيث محبرتك
و كوني بخير
|
شرفتُ بقراءتكم الحصيفة
ثم أسعدني أن بدت المشاهدُ حيّة لحدِّ تقولبها والواقع، وذاك مُبتغى الكاتب؛ ومِن دواعي غِبطته
حين يتسرَّب للمُتلقي أجواءُ وطقوس كتابة النص
فشكراً لكم تترى
وتقديري الجمّ