في يومٍ ما كنت أكتب بعينيك و كانتا تنجب أطفالًا
لا يشبهون هذا العالم ، أطفال كان بمقدورهم أن يصبحوا وردةً في وجه دبابة أو رسالة حب في جيبي جنديّ يحمله السلاح ...
كان باستطاعتهم أن يبصقوا في وجه هذا العالم و يركضون مع ضحكاتهم بعيدًا ،
و في نهاية السطر نبتسم للأزرق منا و تتعرق يديك و اقبلها كعادتي .
رُبمـا !