وِلأنَّها [ بَحّة ] ..
َجاء صَوت الشِّعر هُنا ..بِلكنةِ الْصدرِ وَ التَارِيخ .
حَتى الحُنجرة لَم يَكُ الْطَريق فِيها صَامت ..كَان كُل شيءٍ يُردد ثَرثرة الحُزن
بِطريقةٍ تُشبّع الْصَدى ..فَ لا يَتنفس .
يَا عَبدالمجيد : أدَركت أصابِعُك المطر ..وَكان وَاجِباً على المَظلاتِ أن تَخْتفِي ..
لِتحتفي الأرض ..أكثر .
يَاعَبدالمجيد : ..وأدركتُ فِيك ال عُشب وَ العِيدْ ..
شُكراً لِذلك ../ وللدهشةِ المُهيمنة عَلى كَفي الآن .