معدل تقييم المستوى: 18
فهد الطيّار , حضورك , توقيعك و إطراؤك يربكون الصمت و الخجل شكراً يا كبير : عبدالعزيز رشيد , قلتها سابقاً .. إحساسكَ الذي يُنبتُ الخضرة و الحياة تقرأ الأشياء الجامدة من كل شيء , وتخرج عنها و هي ترقص شكراً لك .
وذا الماء مائي وذا اليبْس يبْسي *