الْشِّعر هُنا كَ بُستانٍ يَمتدّ الى الْنَعيِّم ..
بَاذِخ الْشجر / مُتَرَامِي الْمَاء ..تَهْرب الْطُيور مِن بَسِّيط الأرض وتَطيِّر اليه تَبْحَث فِيه عَن مَآمِنها ,
الْشِّعر هُنا كَثيف الْحِبكة مُتكَاتِف الْدَهشة
يُجبرنا ان نخوض فِيه كَما الْغرق أو أشدّ عُمق ,
عبدالله سماح المجلاد
حُضورك بُمنتهى الْشَمس / فَ لاتُصبنا بَعد غِيابُكَ بِالْعُتمة ,