؛
؛
كسُمُوِّ تلك السماءِ
تسمُو الروحُ حين هبّةِ حنينٍ ، تعصِفُ في تَحنانٍ مُوغِلٍ،
سرمديّةٌ تلك الطقوس
مُشرّعةُ الأبوابِ
لا معابِرَ توصدُ حين يجتاحُها هذا الكمُّ مِن النور، إذ يبينُ ، ويفيض
هي السماءُ .. الرحِيبة
كقلبيَ الفضفاض، المُترعِ بالكثيرِ مِن الرُؤى
بالغزير من الحَكايا
والعطرِ الأثير !