مع اني من اشد المعجبين بكاظم فأغنية أنا وليلى هي الأبرز في تاريخه ولم يستطع أن يتجاوزها بعكس محمد عبده الذي كلما قلنا أنه لن يغني أفضل مما غنى فاجأنا بإثبات عكس كلامنا .
وتوجد اغاني مكرره له في الحفلات مثل مذهله وبنت النور ولنا الله ولكن هذا بحسب طلبات الجمهور .
أما بالنسبة لأنشودة المطر فعدم غنائه لها إلا مرتين لا يعطي مؤشرا بأنه فشل فيها بل على العكس هي لمن يعرف اسرارها واسرار الحانها يجدها هي الأفضل .
وخلاصة الكلام أن محمد عبده كمغني ( ياجبل مايهزك ريح ) وهذا مايهمنا أما الأمور الأخرى فأجد أن الشجر المثمر هو دائما من يتعرض للحجر .
ودمتي بود