إلى كل التفاصيل الصغيرة المسربه بين فكي الشبابيك ،،
والتي لا تسمح لها بأن تفتح أحضانها لـ الريح ..
أنت يا سعد ..
كُنت هناك ،
تحبك اللغة ، وتهذب الحرف ،
وتعطي الأبعاد شكلا أخر غير الذي ما علمتنا إياه الهندسة المعتادة
،
،
همسة :
هذا النص ، رغم كل الجمال الذي يكتنزه
إلا أنه في غالبه جمل طويلة جداً ،
تبعث في نفس القارىء مزيداً من التيه ،
وتجعله يعيش أزمة الرغبة في معرفة ما تود إيصاله بالرغم من أنه يعرف ..
كل الشكر ، لأنك هنا ،
تنثر الجمال
والعطر ،،
وتمنح الأنفاس ، [ رئة جديدة ]