ومن المصافحة الأولى لنصك السابق أقررتُ ببديع بيانك وكنتُ في ترقُّبٍ
وها قد قرأتكِ في رائعةٍ أخرى
لله وهذه السلاسة اللغوية التي تنساب مِن دواتك كماءٍ رقراق
أسرني هذا المشهد ...
تحت غطاء ليلةٍ رقطاءْ
تغـوي قمراً
خلف غلالة صبرٍ
يشفُّ من خلفها المُراد
سلم يراعك
شكراً