د.أَحمدْ / سَقطتْ رُكْبتني لِـ تُعَانقني الْأَرض وَ تُرَبتُ تَحت أَصبعي
بِ أَسْتَوعبي يَا نَفْثة فَ هُنا الْقَلمُ لَا يَنْعَجنُ بِ الْسُهلْ وَ لَا بَ شَخصٍ عَادي ..!
ضَج صَدري بِ أَحْسستهُ يَا أَرضْ فَ أَلْصُقيني بكِ لَأن أَسْتَيعاب وجُود
شَاعر كَ هَو صَعب وَ الله ِ .