.
.
.
نَمت غُصون الَحُبّ بَقلوبنا حَتى أثملنا أرتشاف كُل شَيء يَمنحه الحبّ لارواحنا
حتى الَوجع بُتنا نلتهمه برضا ينبتُ من بين شَدقاتَ أمانينا المُترهلة !
نتوه ونضيع ونُكبل أمانينا بَمعصم هوى يَحلق بقُلوبنا عالياً ثم يهوي بها بين أخمص قَدمي الَضياع ...!
.
.
.
.
.
.
.
وصَمتاً يُطبقَ شَفتي بُوحاً لفَظتّه اَرَحاَمْ الَهَوى ..
سَارة القَحطانيْ ...