اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غادة الكاميليا
ركزت ِ الكاميرا على المشهد القاتل ..
،،
بين دفتي حرفك لغة حية ..
تنبض بـ حزنك ..
و إن دثرها التاريخ ،،
سـ تظل تهمس للآتين بأنه كان عربيا ً و كنت ِ ..
|
ماأبهاكِ يابنة القبيلة المطيعة
أتدرين؟
لازال عربيا... ولازلت الأنثى ...!
تُبرِّئُني محكمة البحر
ومحكمة الحبر
ومحكمة التاريخ
ومحاكم القلوب المسفوحة على أبواب العشق الوهم
غادة الكاميليا
الشكر كل الشكر لمرورك العذب النقي الذي عربد في قلب النص
الحزن السرمدي