بَعد عامِ 2004 ,
حَدِث اختِلاف ٌ بَسِيطٌ في الشّعر , ولأحددّ : 2006 كَانَت نَقَلة مُخْتَلِفة الْسِيّاق و الشّعور أيضاً في الشّعر .
أقُول ذَلك وأنسبهُ إلى عينٍ بسيطةٍ ( عَيْنِي ) ولا أنْتظر فِي ذَلك مُعارضةً أو وِفاق .
مَا أريدُ قوله حقّاً : أرى الشّاعِر فِعلاً يَجمعُ بَين هَاتين الْمَرحلتين , الْسَابِقة وَ الْحَالِية , رُبّما لِتأثره ُ وَ قِراءتهِ لِلسَابق ..
وِمن ثَّم بِدء رَحلتهُ بعَدها مع الشّعر وَ مُواكبتهِ لِأبْنَاءِ جِيله , حَداثِي بِطريقةٍ جَميلة , يَحترمُ الشّعر ,
ولِهذا يبدو بِطريقةٍ : أجمل .