منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - حوار مع ملحد!
الموضوع: حوار مع ملحد!
عرض مشاركة واحدة
قديم 07-01-2019, 11:30 PM   #6
عمرو مصطفى
( كاتب )

الصورة الرمزية عمرو مصطفى

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 2618

عمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين مشاهدة المشاركة
للاسف نحن في زمن افرط فيها البشر عدائهم مع الله
بدءاََ بترك عبادته والانغماس في المعصية
ثم أتوا هؤلاء بنكرانهم ربوبية الله بل يعلنون إلحادهم ويفتخرون به لعنة الله عليهم
" حوار مع ملحد " من الموضوعات التي تم تناولهم من عدة كتاب وعلماء
ويبقى الهدف هو الوصول الى ان جدالهم عقيم لا حجة له
الحوار هنا قمة الرووعة والسلاسة انتهاءاََ بيقين احسست انه زلزل هذا الملحد
او على الاقل لم يصمم اذنه مع المحاور
مطلوب جدااااااا تلك النقاشات توعية لأجيالنا لتحصينهم من الانزلاق في هوة الالحاد
او تقليدهم لعدم قوة إيمانه
لذلك " العلم والايمان " حين يسبق العلم الايمان كان قوياََ ثابت العقيدة
اما الايمان دون علم كان هشاََ يستطيع ان يتغلغل داخله الآفات لانه جاهل لا يمتلك الحُجة
سلمت يمناك كاتبنا المبدع وفكرك المضيء
مودتي والياسمين

\..نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
أسهل شخص يمكنك هزيمته في مناظرة هو الملحد..
وهم للأسف يخرجون علينا صباح مساء في ثياب الواعظين، وتحت مسميات ودعوات مختلفة لكن كلها تنبع من فكرة واحدة خائبة وهي الإلحاد.. لو تم ضربها في مقتل انكشف أمره وفضح وصار في حيص بيص..
مثل تلك الهولة التي استقدموها لنا من خارج تحت دعوى أنه متخصص في الفلسفة الإسلامية وهو نصراني المنشأ وداعية إلى الإلحاد تم طرده سابقاً من إحدى جامعات مصر بسبب نشره للإلحاد بين الطلبة.. طبعاً هذا الشيخ الملحد الذي تجاوز التسعين كانت شغلته الخروج على الشاشات المحسوبة على الدولة ( وبعضها لرجال أعمال عالمانيين ) كي يعطي المسوغ للجماعات التكفيرية من أجل تجنيد المزيد من الشباب تحت دعوى كفر الدولة التي تدعم الإلحاد.. وطبعاً دم رجال الجيش والشرطة في رقبة أمثال هؤلاء لأنهم يقتلون بسببهم.. إذا أردنا أن نقطع ألسنة التكفيريين فعلينا أن نضرب على يد هؤلاء الذين يشوهون دولتنا، وهم أي العالمانيين والليبراليين وغيرهم من أصحاب العقائد الهدامة ليسوا إلا إفرازات لتلك الفكرة الخائبة المسماة الإلحاد..

 

التوقيع

" تلك الطمأنينة الأبدية بينكما:
أنَّ سيفانِ سيفَكَ..
صوتانِ صوتَكَ
أنك إن متَّ:
للبيت ربٌّ
وللطفل أبْ
هل يصير دمي بين عينيك ماءً؟
أتنسى ردائي الملطَّخَة ..
تلبس فوق دمائي ثيابًا مطرَّزَةً بالقصب؟
إنها الحربُ!
قد تثقل القلبَ..
لكن خلفك عار العرب
لا تصالحْ..
ولا تتوخَّ الهرب!"

( أمل دنقل)

عمرو مصطفى غير متصل   رد مع اقتباس