ساندريلا
صدفتِ فعلاً في خضمّ الحلم ندركه وتارة نقطعه وتارة نكمله(:, وقد نعاني في سبيل الحفاظ التمسّك به إلى أن يقطعه أحدهم):
وبالنسبة لـ سؤالك:
كثيرا ماستغرب أيضا بطئي وكلّ شيء يلحق بي فيدركني فأكون عاجزا عن الهرب وأقدامي تغوص في أرض الحلم!
تحيّتي لك ولـ صباحاتك