في غابتنا الإستوائية كل شيء يسير على ما يرام
فالأسود لها صولتها لا يرد لها طلب
والخراف في حظائرها تنتظر جزارها
ويبقى الإنسان محتار .. على أي قانون يمشي
كاتبنا الفاضل
توصيف جميل وكتابة انعكاس الواقع على حياة الغابة .. فيه من التشابه الكثير
كل الشكر والتقدير لك