...،
لن يتداعي ذلك النداء المشرق
وفي القلب بعض من طمأنينة،
وفي البشر بعض من الإنسان،،
القليل،
تلك سمات تبدو كعلامة فارقة في مسيرة الناس،
القليل الذي لا ترهبه سطوة التهافت علي الأوصاف
بما لا تليق،
وبما لا تصبغ البعض والأشياء بأمجاد ذائفة،،
القليل
والصوت الجهير الذي يملأ الأمكنة
والمواقيت والمساحات
حتي حين واقع ممكن بكل ما تحتمل الكلمات،،
أ.عمرو
لن تضيع الحقوق بين ركام الزيف
وإن ارتدي بعضهم الأقنعة،،
ود وتقدير