من الحزن حقا أن نفتقد أعزائنا ، أحبائنا، أديرتنا، أوطاننا،
في مثل هذه الايام الفضيلة ، ونتسأل أين هم أين الدار والديار ،
تمدنا بمشهد فقد يُبكي الروح ،نتذكر الأوقات والضحات والروائح الزكية ،
تؤكد لنا ان المحزون لا يستطيع إنكار حزنه ،
اقتباس:
أرخى المساء .. نِقابه ..أين الرفاق .. أحبَتي ..
يعلو ضجيج الفرْح .. في بيتٍ يجاور غرفتي..
والفرْحُ .. والصوت السعيد .. يجوز رُغْما هدْأَتي ..
|
رمضان كريم أعاد الله أحبابكَ والرفاق من حولكً،