العنوان بحد ذاته لوحه فنيه بغايه الجمال
النص
يحكي قصة إشتياق ولوعة وفراق قصري كتب روايته الزمن..فباتت الكاتبه تنظر إلى ذلك الضوء الخافت وتحمل منديلا عله أن يجف قبل أن يختفي ضوء القنديل دون أن تنكسر فظلت شامخه رغم عواصف الغياب ومرارة الحرمان
الرند وقم ينزف شعرا وشعورا