لم أستطع إلا أن أشعر بصدق العنوان يا نهلة ...
اقتباس:
كنتُ بكامل طموحي , أفكر أن أقتنص من الحياة ما يكفيني للبقاء طافية بلا أطواق نجاة . الأمر الذي تحول إلى مأساة حقيقية عندما ماج البحر مستعجلاً على الصخب, وانتكست الأشرعة ومازلت أجهل آلية السباحة .
لمجرد أن تظلل أنوثتي كلمات أمي , تنعطف فيّ النبرات , وتخلق مني شارعاً لا نهار يعبره . بكل تفاصيل الخطى المُهملة .. بأصوات المبذرين أعمارهم على الأرصفة .. بجنون الوقت الذي لا يترك أحداً إلا سواه بالنسيان ..فألتف على نفسي ,
|
مقدمتك تشعرني بالتخاذل. أسلوبك في هذه المقطوعة جاء منسابا و كأنما جدة تحكي حول القنديل لأطفالها الصغار.
أسلوبك منتشٍ بروعتك.