...
...
أهلًا بالأديب الأريب أ.صلاح أهلًا بِالأدب الجَم وبِالحُسن الفَاخر !
نبقَى أسرى لِذكرياتِنا تعيشُ معنا بكُل لحظاتِنا المُصاب أعظم من النِسيان
ونسألُ الله لنا ولهُم الرحمة والغُفران وأن يجمعنَا بهم فِي جناته .
أسعدتني بإطلالتك الفارِهة فدُمتَ سماءًا ماطِرة دَومًا
كُل التقدِير
.