اقتباس:
أَيَا مَنْ زَرَعتُكَ
في رَوضِ قَلبِي
فَأَصبَحتَ في مَا مَضَى
عَبَقِي
في البَسَاتِينِ..
زَهرَةَ عُمرِي
و بَوحَـاً يُمَوسِقُهُ حَاضِرِي
لَحنَ أُغنِيَةٍ في صَبَاحِي
و يَعزِفُهَا
حِينَ أُمسِي
|
أي جمال هذا !
كيف يصح لهذا البوح أن يتوقف
مضاوي
من الجميل جداً مصافحة نبضك
كم يسعدني أن أجعل منه مزاراً
تقديري
حُسَيْن