:
هيّئوا المباخر ،
فذات الطيب هنا ..
،
يا "غزالة المعنى الرشيق" ..
أهلاً بهكذا مساءاتٍ آتية بك ،
،
كعهدي بحرفك الأخضر ، يتسلق الضلوع وصولاً للنبض ..
ينمو على جدار الفلب كـ أمنية ، كـ غفوةٍ يستحيل القبض عليها
،
يااا طيب الذات ياا ذات طيب
أبهجني حضورك ..
أبهجني إلى درجة أنّ مَن رآني تأكد أنّ شيئاً
ما حدث لي ..
وأنا لا أفعل إلا أنْ أُشير إليك .
،
شكراً لأنك هنا
وشكراً لأنك هناء .