منذ أن سمعت هذا النص المندلق حزن ومزن وصوتك تنمو جذوره في مسام الوجع ..
فأتت الكلمات فراشات تتساقط الواحده تلوا الأخرى في حطب المشاعر المتقدة فكراوعاطفة وعاصفة ولغة وصورة ،رغبة لا رهبة، في منظومة متكاملة من الوعي والإبداع ..
فكم أنا بك سعيد يا سعيد ..
مزيدا من الكآبة لنسعد