لقصص الأساطير جوانب متعددة ومتنوعة، طالما كانت المحببة رغم وجود الأشخاص غريب الأطوار
وسيطرة الرهبة والخوف على الأحداث ،
وقد تنوعت وإختلفت الاساطير والاحداث من مجتمع لأخر ومن شعب لأخر وبقيت تراث يتمسكون به
هذه القصص الخيالية التي نسجها الأولون من الناس، وتناقلتها الأجيال قبل إن تعرف البشرية الكتابة
تعيدنا الكاتبة ود لهذه الاساطير بطريقة جديدة وشيقة وسرد مُحبب ، وليرى القارئ صور الواقع والخيال عن قرب
يُقرر بنفسه أيهما أفضل الخيال الصادق ام الخيال الكاذب الأنسب لتغذية ذهنه ،
الكاتبة ود صاحبة المكتبة القصصية الفكرية يسعدني أن أضم مجموعتك القصصية إلى مكتبتي ،