.
.
.
.
.
ياتُركي ..
هِي تَجعل مِن كُلّ ميتٍ حيّ ,
حَتى نفثُّ الدخان ..حينما يُلامس زفيرها الَّذي أطلقته وليداً ..يَخرجُ من أصلِ سُمّه
ولايفتّك بِقُلوب الأطفال !
ياتُركي ..
هذه الأنثى الناضجة جداً و النضّاحة جداً وَ الطفلة جداً والمُتمردة جداً والرحيمة جداً .. أحببتها والله
وحفظتُها ك شعُبة هوائيّة على منفذ رِئتي !
.
.
.