وَمَا أَزَلْ مَفْتُوْنَاً بِهَذِهِ اَلرَّائِعَة، أَيُّهَا الشَّاعِر اَلجَمِيْل، فِيْ قَصَيْدَةٍ رَاقِيَةُ اَلْلُّغَةِ، فَخْمَةٌ مُفْرَدَاتهَا،صُوْرَةَ حُزْنِهَا تَعْكِسُ عَنْهُ رَوْنَقَاً مُتَمَيَّزَاً هُوَ اَلْفَاتِنُ- كَمُرْتَشِفٍ سَابِقٍ لِأَبْيَاتِهَا-بِالنِّسْبَةِ لِيْ!
عِشْتَ بَدْرَاً شِعْرِيَّاً
يهِلُّ عَلَى أَعْمَارِنَا
بِأعْذَبِ اَلْشِّعْرِ وَأَجْمَلَه.
إِلَيْكَ..
اِحْتِرَامِيْ
وَفَائِق تَقْدِيْرِيْ .