و لا زالت مأدبة أم كمال قائمة ... و ما كان وهمك إلا حقيقة
القدير سعيد مقدم ... خاطر ذكرى سردته بأسلوب يعصف به الهدوء ... حتى أنني شعرت بحاجتي للمأدبة رغم أن الشبع غلبني ...
و يبقى تساؤل يطرق الفكر ... ما الذي أعاق كمال عن موعده معك !
تقبل الله منك ما سلف و ما سيكون من صالح عملك يا أبا شروق ...
تحياتي