،
هذه القضية - البدون - أكبر دليل على تجرد العرب من المبادئ والقيم
وصارت أخلاقهم وأنسانيتهم مجرد أوراق ومستندات لا رحمة فيها!
يشعرون بالغربة وهم في وسط أوطانهم وأراضيهم ، نبذوهم بمسمى
أنت لا تحمل الجنسية وكأن الإنسانية منحصرة على الجنسية!!
شكرًا جدًا أيها القدير / طلال الفقير ،
لإنسانيتك وقلمك النور ،
امتناني وتحية ..